نوقش في متحف الطب الشرعي والسموم بكلية الطب البشري مشروع تخرج بعنوان ( الوفيات من الأعيرة النارية في مدينة بنغازي في الفترة من 2011 _2013
للطلبة: مروان العنيزي
سلسبيل الشيخي
سعد العرفي
تحت إشراف رئيس قسم الطب الشرعي د. سمير المرغني
بحضور لجنة الامتحان المكونة من:
أ. علي اكشيش
أ. محمد السنوسي
وكان موضوع البحث عن عدد الوفيات جراء الأسلحة النارية من سنة 2011_ 2013 وجُمِعت الملفات من مركز بنغازي الطبي ومشرحة الجلاء وكان حجم العينة الكلي 181 حالة وفاة.
وكانت النتائج كالتالي:
– أكبر عدد من الوفيات كان سنة 2011 وبلغ 95 حالة وفي سنة 2012 بلغت 40 حالة وسنة 2013 بلغت 44 حالة والجنس السائد كان من الذكور.
– الفئة العمرية من الوفيات خلال الثلاث سنوات متوسط أعمارها 29 عامًا.
– طبيعة الوفاة في عام 2011 كانت في الجبهات القتالية بعدد 72 من أصل 95 حالة و13 حالة قتل بين المدنيين و9 حالات جراء الخطأ وحالة انتحار واحدة.
– وفي عام 2012 ، 35 حالة من أصل 40 جريمة قتل و5 حالات جراء الخطأ.
– وفي عام 2013، 38 حالة من أصل 44 حالة قتل بين المدنيين و6 جراء الخطأ.
وانقسم سبب الوفاة بين الطلق الناري والتفجير كانت 148 حالة من أصل 181 جراء الطلق الناري و33 حالة جراء المتفجرات.
وقورنت هذه النتائج مع دراسات سابقة في أجزاء مختلفة من العالم وتم التوافق معها في بعض الأنماط في الجنس والفئة العمرية وكانت في حالة السلم أما هذه الدراسة كانت في فترة الحرب.
وخرج البحث بتوصيات :
العمل على تجميع السلاح وتسجيله ولا يتم إتاحته للمدنيين إلا بالرخصة وتعطى بعد عدة اختبارات نفسية وعقلية عن طريق مؤسسة حكومية متخصصة.
للطلبة: مروان العنيزي
سلسبيل الشيخي
سعد العرفي
تحت إشراف رئيس قسم الطب الشرعي د. سمير المرغني
بحضور لجنة الامتحان المكونة من:
أ. علي اكشيش
أ. محمد السنوسي
وكان موضوع البحث عن عدد الوفيات جراء الأسلحة النارية من سنة 2011_ 2013 وجُمِعت الملفات من مركز بنغازي الطبي ومشرحة الجلاء وكان حجم العينة الكلي 181 حالة وفاة.
وكانت النتائج كالتالي:
– أكبر عدد من الوفيات كان سنة 2011 وبلغ 95 حالة وفي سنة 2012 بلغت 40 حالة وسنة 2013 بلغت 44 حالة والجنس السائد كان من الذكور.
– الفئة العمرية من الوفيات خلال الثلاث سنوات متوسط أعمارها 29 عامًا.
– طبيعة الوفاة في عام 2011 كانت في الجبهات القتالية بعدد 72 من أصل 95 حالة و13 حالة قتل بين المدنيين و9 حالات جراء الخطأ وحالة انتحار واحدة.
– وفي عام 2012 ، 35 حالة من أصل 40 جريمة قتل و5 حالات جراء الخطأ.
– وفي عام 2013، 38 حالة من أصل 44 حالة قتل بين المدنيين و6 جراء الخطأ.
وانقسم سبب الوفاة بين الطلق الناري والتفجير كانت 148 حالة من أصل 181 جراء الطلق الناري و33 حالة جراء المتفجرات.
وقورنت هذه النتائج مع دراسات سابقة في أجزاء مختلفة من العالم وتم التوافق معها في بعض الأنماط في الجنس والفئة العمرية وكانت في حالة السلم أما هذه الدراسة كانت في فترة الحرب.
وخرج البحث بتوصيات :
العمل على تجميع السلاح وتسجيله ولا يتم إتاحته للمدنيين إلا بالرخصة وتعطى بعد عدة اختبارات نفسية وعقلية عن طريق مؤسسة حكومية متخصصة.
