بمناسبة اليوم العالمي للسمع، الذي يصادف الثالث من مارس من كل عام، نظم مركز الجراحات التخصصية بنغازي احتفالاً بهذه المناسبة بالتعاون مع قسم خدمة المجتمع بكلية الطب جامعة بنغازي.
الاحتفال، الذي حمل شعار “لنجعل العناية بالأذن والسمع متاحةً للجميع”، شهد تقديم محاضرات توعوية عن العناية بالسمع والأذن والوقاية من ضعف السمع وأهمية المسح السمعي للمواليد ودور اخصائي التأهيل السمعي اللفظي.
كما تم تكريم الكوادر الطبية والطبية المساعدة والتسييرية في المركز على جهودهم في إنجاح ورش عمل زراعة القوقعة، وهي عملية جراحية تهدف إلى استعادة السمع للأشخاص الذين يعانون من فقدانه بشكل كامل أو جزئي.
وحضر الاحتفال ممثلون عن الجمعية الليبية لأطباء الأذن والأنف والحنجرة والجمعية الليبية لزارعي القوقعة واللجنة الوطنية لزراعة القوقعة ومجلس التخصصات الصحية وجمعية أصدقاء المعاقين ذهنياً والعديد من المهتمين وبعض المرضى من زارعي القوقعة.
وأعرب المشاركون في الاحتفال عن سعادتهم بالتوعية بأهمية السمع والأذن والحفاظ عليهما، وعن تقديرهم للدور الذي يقوم به المركز في تقديم الخدمات الطبية المتخصصة في هذا المجال.
ويهدف اليوم العالمي للسمع، الذي أطلقته منظمة الصحة العالمية عام 2007، إلى رفع مستوى الوعي بمشاكل السمع والأذن والوقاية منها والتدخل المبكر والعلاج المناسب لها، وإلى تعزيز حقوق وفرص الأشخاص الذين يعانون من ضعف السمع أو الصمم في المجتمعات المختلفة.
الاحتفال، الذي حمل شعار “لنجعل العناية بالأذن والسمع متاحةً للجميع”، شهد تقديم محاضرات توعوية عن العناية بالسمع والأذن والوقاية من ضعف السمع وأهمية المسح السمعي للمواليد ودور اخصائي التأهيل السمعي اللفظي.
كما تم تكريم الكوادر الطبية والطبية المساعدة والتسييرية في المركز على جهودهم في إنجاح ورش عمل زراعة القوقعة، وهي عملية جراحية تهدف إلى استعادة السمع للأشخاص الذين يعانون من فقدانه بشكل كامل أو جزئي.
وحضر الاحتفال ممثلون عن الجمعية الليبية لأطباء الأذن والأنف والحنجرة والجمعية الليبية لزارعي القوقعة واللجنة الوطنية لزراعة القوقعة ومجلس التخصصات الصحية وجمعية أصدقاء المعاقين ذهنياً والعديد من المهتمين وبعض المرضى من زارعي القوقعة.
وأعرب المشاركون في الاحتفال عن سعادتهم بالتوعية بأهمية السمع والأذن والحفاظ عليهما، وعن تقديرهم للدور الذي يقوم به المركز في تقديم الخدمات الطبية المتخصصة في هذا المجال.
ويهدف اليوم العالمي للسمع، الذي أطلقته منظمة الصحة العالمية عام 2007، إلى رفع مستوى الوعي بمشاكل السمع والأذن والوقاية منها والتدخل المبكر والعلاج المناسب لها، وإلى تعزيز حقوق وفرص الأشخاص الذين يعانون من ضعف السمع أو الصمم في المجتمعات المختلفة.
